بليز لاتنسون الكومنت مره يأثر ❤️❤️❤️
رحت لفهد المستشفى.
و ماقلتله اني جاية.
"لو سمحتي تعرفين وين القى الدكتور فهد؟
-"ايه بس عنده مريضه"
"بس الحين عنده بريك ولا؟"
-"ايه بس استقبل هالمريضة"
"طيب بدخل اشوفهم"
تركتني ادخل لان احسها فقدت الامل مني خلاص.
طقيت الباب دخلت.
"اوه اسفه ماكنت ادري دكتور عندك احد"
فهد: "لا خلصنا تفضلي اختي"
طلعت اللي كانت عنده.
ابتسمت: "اختك اجل؟ اشتقتلك"
-"عليا وبعدين"
"وشو"
-"مايصير كل يوم والثاني جاية مكان شغلي وش يقولون الناس"
"وش اسوي اذا اشتاق لك وانت تقضي نص اليوم هنا"
-"عليا اتكلم جد"
"شلون يعني ما تبيني اجي؟"
-"ما ابيك تجين لان المكان مكان شغل"
سكت
-"عليا بابا راعي عمري، راعي اني موب مراهق ١٩ ولا ٢٠ و ماغير ادور بالشوراع و احاكي بنات خلق الله اربع و عشرين ساعة، والله اني موب فاضي"
"وانت بعد راعي اني احبك و ابيك تحبني نفس اي انسان طبيعي! وش اللي موب مراهق! لاتدخل العمر بالموضوع العمر ماله شغل! ولا الفضاوة لها شغل! لو الواحد يبي الشخص صدق والله لو هو بعز انشغاله يحاكيه"
-"انا انسان طبيعي و احبك، بس عندي حياة ثانية"
"اهم منك."
-"موب اهم منك بس مهمه بعد"
"لا اهم مني قول ماجت على هذي"
-"طيب تعالي خنروح تحت مكتب الدكتور محمد"
"مابي اروح مكتب احد"
ضحك: "يلا عاد يالزعول"
"موب زعول بس صدق مابي اروح خذ الكيسة هذي معك و روح انت"
-"وش الكيسة هذي؟"
"شوفها" و قمت
-"والله ماتروحين"
قام و جا قدامي
-"انا اسف ماكنت اقصد ازعلك بس والله غصبن عليّ"
"مازعلت من قال زعلت"
مسك ايدي و مشى: "طيب تعالي نروح مكتب محمد نشوف الكيسة"
سحبت ايدي وًاخذت شنطتي و مشيت وراه بلحالي
رحنا مكتب الدكتور محمد
فتح الكيسة
وانقلب وجهه
"وشو"
ابتسم: "شكراً"
"كل عام وانت بخير"
-"بس عليا ماكان له داعي"
"فهد شفيك وش صاير لك!"
-"وشو فهد بعد"
"وش اللي وشو فهد!!!! يعني انفصام شخصية اكثر من كذا مابعمري شفت!"
-"قصري صوتك"
"مارح اقصره! علمني انت وش تبي! ماعدت اعرف انت تحبني ولا تكرهني ماعدت اعرف ان تبي تسعدني ولا تبي تنكد عليّ ماعدت اعرف انت مين حتى اسمك ماتبيني اقوله!"
-"انا احبك بس مفهوم الحب عندك غير مفهوم الحب عندي"
انا اصارخ و هو يحكي بكل برود.
"لا والله؟ و شلون مفهوم الحب عندك يا دكتور"
-"من غير تطنز عليا"
"بسك تعطي اوامر بس!!"
-"طيب. انا اسف. اسمعيني، شكرا على الي سويتيه اول شي، ثاني شي ماكان له داعي تجين الى هنا و تسوين كذا، رسالة تقولين لي فيها كل عام وانت بخير تكفي صدقيني."
"رسالة هذا لو كان شخص عادي بس لو كان شخص تحبه غير"
-"مادري من مفهمك الحب انتي"
عقدت حواجبي: "انت متأكد انك امس واليوم انسان واحد؟"
-"لا كل يوم انسان"
"لا جد لأن ما ادري وشفيك ما افهملك! تبي كل شي يمشي على كيفك. تبي كل الناس تسمع كلامك و تبي انت بس اللي تعطي اوامر و ما اتناقش معك"
-"طيب انا اعطيك مثال، تخيلي ان سلطانه قاعدة تناقشك تقولك ان السمك يطير. بترضين انك تتناقشين معها و تفهمينها؟ لا! لان انتي الكبيرة و اللي تعرفين انه كلامها غلط! مهما كانت هي مقتنعة باللي تقوله"
"الحين تقارن مشاعري بسمك يطير؟"
-"عطيتك مثال علشان تفهمين"
سكت.
-"عليا لازم تفهمين"
"ان شاءلله.." قمت.
"انا لازم ارجع، بس بدخل الحمام"
دخلت و هو بالمكتب.
الحمام بنفس المكتب
دخلت سكرت الباب.
ناظرت نفسي بالمراية
مو مصدقة اللي جالس يصير
هذا وش من بشر؟ مستحيل بيجلطني!
يبيني انفذ كل اوامره بدون نقاش!
يبي يمشيني على كيفه!
-"عليا جوالك يدق"
غلست وجهي و طلعت.
"مين"
عطاني الجوال: "سعد"
رديت.
-هلا سعد
-هلا وش عندك اليوم؟
-ولا شي ليه؟
-بنجتمع اليوم في بيتنا كلنا
-وش الطاري
-نحتفل بسلامة امي، ابيك تكونين موجودة
-ان شاءلله
و سكر.
و الدكتور ماتحرك من مكانه واقف قدامي.
ناظرته: "شفيك"
-"هذا وشو"
كان حاط ايده ورا ظهره، طلعها و حطها قدام وجهي.
"وشو هذا؟"
-"انا اللي اسألك وشو هذا!!!"
"بسم الله شفيك ما ادري!"
-"ماتدرين؟ مطلعه من شنطتك يا حبيبتي!"
"وش خلاك تفتح شنطتي اصلاً"
-"فتحتها اطلع الجوال لك، و بعدين هذا موب موضوعنا، موضوعنا سؤالي اللي للحين ما عطيتيني اجابه له"
"موب لي"
-"موب لك و بشنطتك؟"
"ايه"
-"و لمين ماشاءالله؟ و شلون جت بشنطتك؟"
"مو شغلك"
-"عليا للمره الاخيره اسألك من وين و ليش موجودة بشنطتك، انتي مستوعبة هذا وشو؟ هذي توديك بمصايب!"
"وانا اقولك انت اخر واحد تتدخل فيني! توديني بنار جهنم مالك شغل"
فجأة كأن الدنيا وقفت للحظة
مسكت خدي
اناظره مرتاعه
موب مستوعبه اللي سواه!
مابعمره احد مد ايده عليّ!
امي اللي هي امي مابعمرها طقتني!
-"انن-ننا انا اسف والله ما-.."
اخذت شنطتي و طلعت و تركته.
مستحيل اللي قاعد يصير!
وين اللي بوقف معك؟
وين اللي يحبني؟
وين الكلام حق امس كله؟
مشاعل: "يمكن مايعرف يعبر عن حبه"
"مشاعل اللي يحب مايسوي كذا!"
مشاعل: "اموت واعرف شلون ماشفنا الكيسة هذي بالشنطة"
"اقولك مو مصدقني! لو انه يحب مثل مايقول كان صدقني حتى بدون ما احكي"
مشاعل: "طريقته في الحب غريبه"
"لا و يقولي تخيلي سلطانه تقولك السمك يطير! الحين تقارن هذا بزفت يطير؟"
ضحكت مشاعل: "سبحان الله"
"وش سبحان الله انتي الثانية"
مشاعل: "يضحك كيف الناس تركض ورا بعض، و كل واحد يركض مايناظر وراه.."
"نعم؟"
مشاعل: "ابد سلامتك، انتي اصبري و هو بيدق يراضيك صدقيني"
"لا ماعنده يدق يراضي قوانين الدكتور تقول ان المراضاة ممنوعه يمكن"
مشاعل: "اصبري و نشوف وش يصير"
..
جا الليل.
سعد و مرته و سارة و زوجها و عيالها و امي وسلطانه وانا.
تعشينا و جالسين بالصالة كلنا.
دق عليّ فهد مارديت.
بعدها بدقيقتين ارسل مسج.
" انا للحين ماسكرت موضوع اللي شفته بشنطتك و مستحيل اسكت و امشي الموضوع عادي، انتي انسانه تحتاجين شخص يعلمك الصح من الغلط و يشيل تحجير المخ اللي فيك، والعناد و يخليك تاخذين اراء الناس و تتقبلينها.
و حاولت معك بأكثر من طريقة و ما تعلمتي بس صدقيني هالمره راح يوصل الموضوع للهيئة و ماعندي اي مشكلة اعطيهم اسمك، الا اذا كنتي صادقة و علمتيني من وين وصلت لشنطتك. معك فرصة الى بكره، احبك"
نسخت الكلام و ارسلته لمشاعل واتساب.
"اشقق ثيابي؟ اذبح عمري؟ هذا يحب هذا؟ لا و بكل عين قوية يقول احبك بالاخير!"
-"وش ذا موب صاحي منجده هيئة؟"
"والله ما استحمل مرره مصدق عمره انه ابوي؟"
-"تبين الصراحة؟ انا مستغربة انك ساكتتله للحين.. "
"ماودي اخسره :("
-"والله؟ وين حكيك عن الكرامه و ما الكرامه؟ :)"
"خلاص بحاكيه بس يروحون"
..
سعد: "يمه عندنا خبر حلو"
امي: "وشو بشر"
سعد: "رنا حامل"
سارة: "ماشاءلله مبروك الله يتمم لك على خير!"
رنا: "الله يبارك فيك"
امي: "ماشاءلله يلا الله يقومك بالسلامة"
"مبروك ماشاءلله، بنت ولا ولد؟"
رنا: "الله يبارك فيكم، للحين ماندري تونا اول شهر"
سلطانه: "متى يعني بقالها علشان تجي؟"
ضحكت رنا: "لسا مطولين"
"وش ودكم تسمون؟"
رنا: "انا قلت لسعد لو ولد انا اسميه لو بنت انت تسميها"
"ووش ودك ولد؟"
رنا: "عبدالاله"
"كيوت الله يرزقك اللي ودك فيه، شوفي بوريك وحدة تحط اغراض اطفال و كذا"
عطيتها جوالي و كانت جالسة تناظر الصور هي و سعد.
عرفتو اللي هو بجمبها بس موب معها.
يعني يسولف مع امي و هي اذا اعجبها شي تخليه يشوف.
شافت الصور و عطتني الجوال و كل شي طبيعي.
يوم سعد اخوي راح يصلي.
جت بجمبي.
-"انا ادري مالي شغل. بس والله موب لقافة شفته غصبن علي"
"هاه؟"
-"وانا اشوف الصور، واحد اسمه فهد اتصل كثير انزل الجوال مابي سعد يشوف و انتظره يوقف يدق و بعدها يتصل مره ثانية، خفت عليك"
"لا هذا فهد دكتور امي"
-"موب لازم تقولين لي مين بس امانه عليك امانه لو تبين شي حاكيني تراي زي اختك، و ترا مافيه فرق بالعمر بيننا"
صارلهم سنة متزوجين هي و سعد اخوي.
كانو يحبون بعض بس ماهتميت اعرف التفاصيل.
جا سعد و قال لامي اخطبيها لي هذا اللي اعرفه.
ولا بيني و بين البنت اي شي، انا يالله اشوف اخوي علشان اشوف مرته..
ابتسمت: "و بعدين كلنا بنات و نفهم على بعض"
"لا ترا مافيه شي دكتور امي يدق وشفيك"
ابتسمت-"طيب انا بقوم اصلي"
وراحت.
اوكي انا موب غبية بقولك وانا ماعرفك.
بس وجهها كان مُريييح.
بالليل اتصلت على فهد.
-هلا
-يعني مارديت عليك اول مره مفروض تعرف اني مشغولة؟ موب انت كذا تقولي؟
-مشغولة بالبيت ماشاءالله
-مالك شغل مشغولة بوشو، بعدين انت باي وجه تتصل فيني؟ شلون لك عين تحاكيني بعد اللي سويته؟ لا يكون صدقت انك ابوي صدق؟ ترا يا حبيبي ابوي الله يرحمه مابعمره طقني ولا طق احد من اخواني. و انا موب بزر عندك كل ما قلت شي قلت عمرك و عمرك. و تقعد تمشيني على حسب قوانينك
-موب نحب بعض؟
-حبتك القرادة قل امين، انت مريض نفسي انت مايصير تحب! انت امها داعية عليها اللي تحبك ولا تفكر تحبك! بالبداية ملاك بسم الله عليك و عقب يطلع وجهك الصدقي!
سكت.
-وتبي تدق على الهيئة دق، و تبي تعطي اسمي عطهم مانيب خايفة لا منك ولا منهم وانا مو مجبورة اقولك ولا شي، واذا المسج حقك يقالك تهديد تعرف وين تحطه
ضحك
-وموب جالسة انكت معك، ولاعاد تتصل فيني باي!
-تعالي تعالي وش اللي باي انا مابعد قلت اللي عندي
-مابي اسمع شي
-طيب ماتبين تعرفين انا ليه دقيت كم مره؟
-لا مابي زين؟
-ابي اقولك اني احبك، واني اسف و ان الهدية تجنن
-هدية وشو؟
-موب انتي مرسلة لي ورد؟
-لاا لاااا اصبر لحظة هذا موب مرسلته اراضيك لاتفهم غلط! هذا من الصبح قلتلهم بس توه يوصل
-افا و ليه وشفيها لو تراضيني
-علشان انا ماغلطت عليك علشان اراضيك
-عليا انتي وعدتيني تبطلين
-و بطلت! بس انت معيي تصدق انه بالغلط وصل لشنطتي
-وشلون وصل طيب
-مارح تصدقني ليش اتعب نفسي
-ليه ما اصدقك
-لانك تحسني اكذب
ضحك- لا بصدقك بس قولي
-لاتتطنز
-والله موب قاعد اتطنز خلاص مصدقك، بس ماقدرت امسك اعصابي.. انا اسف
-وش يفيد الاسف
-مايفيد بس معناته اني زعلان على اللي سويته، ومابيك تزعلين مني
-موب زعلانه منك زعلانه من تفكيرك، وش اللي سمك يطير
ضحك بقوة.
-صدق تقهر تراك
يضحك- كنت ميت ضحك وانا اقولك اياها بس اشوه قلتها جد
سكت.
هذا همه
.
.
"دق المي و هي مي"
مشاعل: "اخص يا لبناني انت"
"صدق ماحس فيه امل منه انه يتغير"
مشاعل: "كل احد يتغير.. صدقيني مافي شي يظل على حاله"
"ان شاءلله"
ومرت الايام...
سنة سنتين ثلاث...
وفهد للحين بجمبي..
صح انه فيه مشاكل بس تهون
اكتشفت مع الايام اشياء كثيره بفهد حلوة
اشياء حبيتها بفهد الدكتور اللي حبسني اول مره..
صرت حتى عيوبه احبها
قوانينه اللي كانت مضايقتني صرت حافظتها
اعيدها وراه لما يقولها
غير فيني اشياء كثيرة..
خلاني بنت زينه، بنت تخاف ربها
صرت راضية عن قوانينه اعتبرها روتين حياة طبيعي
و حاولت امشيه هو على كم قانون من قوانيني.
صح اني كرهت فرق العمر بيننا من كثر ما يذلني فيه
كرهت عمري من كثر ما يقولي
"لو اني متزوج بدري جبت بنت كبرك"
كان فرق العمر و فرق التفكير اكثر سبب للمشاكل والخلافات اللي بيننا.
بس برغم المشاكل عشت معاه ايام حلوة
بالمدرسة كان ايام الامتحانات يسهر معاي الليل يسمع لي
يشرح لي لو مافهمته
يصور فيديوز يشرح فيها
يدق عليّ "يعطيني بريك مغازل" على قولته.
يصحيني الصبح قبل بكم ساعة اصلي الفجر و اراجع
كأنه صدق صدق أمي واكثر
تخرجت من المدرسة.
كبرت انا وياه مع بعض..
احتفلنا بعيد ميلادي العشرين و عيده الثلاثين مع بعض.
ثلاث سنوات.
انا وفهد واحد
نزعل سوا نفرح سوا نضحك سوا
بعمري ماحسيت بالوحدة
كان واقف معاي بكل الاوقات
وكل مالها علاقتنا تصير اقوى....
*بعد ثلاث سنوات*
-٢٠١٣-
"الو السلام عليكم"
-"هلا وعليكم السلام مين معاي؟"
"انا اسفه اختي بس هذا موب رقم فهد ال**؟"
-"ايه مين انتي؟"
"وينه هو؟ و جواله ليه معك؟"
-"انا اخته، ممكن تعلميني مين انتي؟"
"اخته؟"
-"ايه اخته، صارلك كم يوم تدقين على رقمه، ممكن اعرف مين انتي؟"
"انا؟ انا زميلته بالدوام"
-"اي دوام؟"
"زميله بالمستشفى"
-"امم، و زميلته بالمستشفى ماتعرف انه سوا حادث و نقلوه لنفس المستشفى اللي يشتغل فيها؟ حبيبتي لو سمحتي وقفي تتصلين لاني بسّكر الجوال و متى ما صحى فهد يشوف وش تبين منه، مع السلامة"
و سكرّت.
ايه نعم.
وقفت بنص الطريق بلحالي.
لا اقدر اكمل بدونك ولا اقدر اخذك معاي و نكمل.
مضطره اظل واقفة.
فهد موب اي انسان اذا راح من حياتي بقول "ماتوقف حياتي عليه"
لان فهد عكس كذا تماماً.
فهد توقف حياتي عليه.
علاقتي بفهد ماكانت مثل اي علاقة.
فرق السن اللي بيني و بينه خلاه ابوي و حبيبي بنفس الوقت.
حنانه كان حنان اب فقدته انا من زمان..
كنا صدق اكثر من مجرد اثنين يحبون بعض.
عجزت اتخيل اكمل حياتي من دونه
شلون بواجه كل الدنيا وانا كذا؟
شلون ببقى بدونك يا فهد وانا كذا؟
ما يصير تتركني و تروح بعد اللي صار مايصير.......
One word! AMAZING.❤️❤️❤️❤️
ردحذفحزنتني عليا ان شاء الله ما يصير بفهد شي بس:(
ردحذف❤️❤️What a lovely chapter
ردحذفPerfect mashallah❤️❤️ 7raam alia ksrt 5a6re 5lee fahad y3eesh!
ردحذفThank you for the amazing chapter❤️❤️❤️
ردحذفما شاء الله دائماً كتابتك تلامس قلبي و هذا الشي صار نادر ❤️
ردحذفMra t7msttt wsh by9er b fahad inshallah ma ymot :( mra 3jbtni el7arka enk rj3ti lawl chapter w btkamlen elg9a men henak ❤️
ردحذفA5eern w9lte lha4a elmo8f mrrrra knt mt7mssa lh w esh by9er ��❤️jd perfect shwya 3leh keep going❤️❤️
ردحذفI was waiting for this moment to comee!!!!can't wait for the next chapter
ردحذفشكرًا على التشابتر الجميل❤️❤️❤️
ردحذفAl chapter 7daa narr ������
ردحذفWaaiitttiinnggg for the nexxt chapter ��❤️❤️
ردحذف