الجمعة، 28 نوفمبر 2014

Chapter ١٤✨

.

بنات بليز بليز اقرو القصة زي ماهي، الكومنتس او الاسئلة اللي سوي كذا و كذا احلى و تبوني اغير بالقصة انا اسفه مانيب رادة❤️ احبكم❤️ 





مشاعل: "خلاص روحي و خلي السواق يرجع لي"

"مشاعل!"

مشاعل: "عليا انا كبيره و افهم وش قاعدة اسوي!"

"لاماتفهمين بقرة! ماعندك كرامة؟ بعد اللي صار ترجعين تحاكينه!؟"

مشاعل: "الولد تغير"

"لا والله؟ وشدراك انه ما يكذب؟"

مشاعل: "ادري"

"مشاعل لاتجلطيني بتجين معاي نرجع البيت"

مشاعل: "مانيب جاية تبين تروحين روحي بلحالك" وراحت.

"بتتحسفين! بتجيني ميته صياح ولاتقولين ماقلتلك!"

وانا اصارخ بلحالي عليها سمعتني دانا.

دانا: "شفيكم شفيكم"

"مافينا شي"
 
دانا: "طيب طيب تعالي انتي علميني وشلونك"

ورحنا جلسنا انا وياها.

دانا: "خطيبك وش اسمه؟"

"عبدالله"

دانا: "عبدالله وشو؟"

"ليه؟"

دانا *تضحك*: "هاو سؤال بس، ولا خايفة عليه؟"

"موب خايفة وش بتسوين مثلا"

دانا: "مدري، يعني وحدة مخطوبة و حاضرة حفلات كذا"

ضحكت: "يعني دارية ان حفلاتك واطية"

دانا: "لا بس حفلاتي ماتصلح للمرتبطات"

"والله عاد انا ماجيت علشانك ولاعلشان حفلتك، جاية علشان مشاعل"

دانا: "ابسوي نفسي ماسمعت لاني احبك ومابيك تزعلين، الا على طاري مشاعل، وش عندها هي و خالد؟"

"اذا مره مهتمه تعرفين اساليها، انا رايحة"

دانا: "لا بتروحون؟"

"انا ابروح،"

دانا: "و مشاعل؟"

"مدري عنها"

دانا: "من لقى احبابه نسى اصحابه" *تضحك* 

سفهتها و لبست عبايتي و طلعت.

مو الشرهه على مشاعل الشرهه على اللي سمعت كلامها و جت معها.

كنت صدق زعلانه من مشاعل بزيادة.

رجعت البيت ولا حاكينا بعض كم يوم.

يعني انا يحقلي ازعل انتي وش وضعك؟!

.

فهد و عبدالله.. 

لكل واحد منهم شخصية و لكل واحد اسلوب..

كل واحد منهم كان يحبني بأسلوبه..

عبدالله مستحيل ينومني زعلانه.

مستحيل يزعلني اصلاً.

بعكس فهد اللي كان يزعلني و يتركني ارضى بلحالي على قولته "يربيني".

كل واحد له طريقته الخاصة اللي يعبر فيها عن حبه..

اثنينهم حبيتهم.

صح يمكن تقولون اني هانت عليّ عشرة فهد بس صدقوني لو كنتو مكاني ماكنتو بتقولون كذا..

عبدالله مستحيل يخلي اي بنت ماتحبه

حنون بزيادة.

يخليك تحبينه غصبن عليك.

وحبيته.

و هذاني اليوم قاعدة اتزين لملكتي.

انا وعبدالله.

مشاعل زعلت منها كم يوم و عقبها حاكتني و راضتني.

عرفت منها انها تحاكي خالد، وماتكلمت بالموضوع لانها تعرف رايي. 

عرفتو شعور اللي كنت احس عبدالله فترة و بتعدي؟ 

بس ماعدت

اليوم بصير زوجة

و عبدالله للحين مايعرفني زين

مايعرف ماضيي

كنا انا و مشاعل بغرفتي تسويلنا شعورنا.

"مشاعل تحسين اقول؟"

مشاعل: "تقولين وشو؟"

"اقوله عن فهد"

مشاعل: "تبين تتطلقين وانتي مابعد اعرستي قولي"

"تخيلي يعرف بعدين؟ موقفي بيكون بايخ"

مشاعل: "شلون يعرف وش درااه"

"مدري ماقدر"

مشاعل: "اسمعي كلامي ولاتقولين"

"اسمع كلامك؟ على اساس انتي تسمعين كلامي الحين؟"

مشاعل: "انا غير وانتي غير، انتي بتسوين شي يخرب حياتك"

"وانتي بعد، بتخربين حياتك و قولي ماقلت"

مشاعل: "ياربييي منك خلاص قولي سوي اللي تبينه لاتعلميني زين كذا؟!"

مارديت.

جتني امي معصبه.

"شفيك يمه"

امي: "اختك"

"اي اخت بعد"

امي: "سلطانه"

"شفيها"

امي: "ماتبي تسوي شعرها ولا تحط شي ولا تلبس فستانها"

"هاو ليه النفسيه؟"

امي: "تقولك انا موب بنت ليه البس اشياء البنات"

"هاو!"

امي: "والله بتجنني هالبنت نزلت لي بملابس عاديه"

مشاعل: "ملابس عاديه وشووو!!"

ضحكت: "مشاعل قومي لها تكفين"

مشاعل: "وينها وينها خالتي انا احاكيها"

امي: "بغرفتها قلتلها ماتنزل اذا كذا بتلبس"

مشاعل: "ابروح احاكيها"

راحت حاكتها و طبعا سلطانه هاوشتها و عيت تلبس وتنزل.

الملكة مرت بسرعة، اسرع مما كنت اتخيل.

عبدالله صار يتقرب اكثر، صار يمسك ايدي 

صار زوجي

و صار يعاملني كانه زوجي

وانا اتهرب منه.

انتظر يجي يوم العرس، وبنفس الوقت ادعي انه مايجي.

مرت الايام..

بسرعه.

عبدالله كل يوم يقولي كم بقى على العرس

كل مايقرب الموعد كل ما اخاف اكثر

قبل العرس بأسبوع.

جتني العنود اخت عبدالله واتساب.

العنود: "عاليه"

"عليا*"

العنود: "لول عليا سوري، الزبدة وشلونك؟"

"الحمدلله انتي؟"

العنود: "الحمدلله، وش رايك نطلع اليوم؟"

"وين؟"

العنود: "مدري اي مطعم"

"انا وياك؟"

العنود: "ايه"

"حاكيتي مشاعل؟"

العنود: "لا لا ابيك انتي بموضوع"

"اوه، طيب"

العنود: "خلاص اليوم ان شاءالله؟"

"اي ان شاءلله"

العنود: "عادي ماتعلمين عبدالله؟"

"اعلمه وشو؟"

العنود: "انا بنطلع انا وياك؟"

"ليه"

العنود: "ماله داعي يعرف"

"طيب"

وش تبي؟ 

رحت لها وقلت لعبدالله اني طلعت مع مشاعل.

"هلا عنود خير وشفيك؟"

العنود: "ابد بس اشتقتلك وودي اشوفك"

ابتسمت: "اشتقتيلي؟ لا صدق لان ماقدر اتأخر قلت لامي ساعة و بجي بروح انا وياها"

العنود: "يعني ادخل بالموضوع؟"

"ايه؟"

العنود: "اخوي عبدالله"

"وش فيه"

العنود: "...."

"وش فييييه!"

العنود: "انتي تحبينه صح؟"

"ايه؟"

العنود: "وهو مره يحبك.."

"عنود؟ وش صاير؟"

العنود: "شوفي انا مره احبك وانتي تدرين بهالشي.. وادري انك ماعندك خرابيط بس فيه شي لازم اقولك اياه.."

"وشو عنود احكي حرقتي اعصابي"

العنود: "عبدالله اخوي كان يحب وحدة"

"طيب؟"

العنود: "بنت عمي"

"طيب؟ وليه ماتزوجها؟"

العنود: "صارت بينهم مشاكل.."

"طيب؟ طبيعي ان الولد يكون له علاقات قبل الزواج"

العنود: "محد يعرف بالموضوع غيري انا و هنوف و عبدالله"

"مين هنوف؟"

العنود:" بنت عمي.."

"اوه، احسب عندك سالفة روعتيني"

العنود: "لا بس حسيت بتأنيب ضمير" *تضحك*

ابتسمت: "مايهم الماضي" 

لان انا بعد كان عندي ماضي.

مره ماعطيت الموضوع اهميه

حسيت انه طبيعي مره ان الولد يكون حب بشبابه.

ومارح احاسبه

ماحاكيت عبدالله بالموضوع.

اليوم عرسي.

قمت كان البيت فاضي

كانت الساعة ٢ الظهر.

لقيت مسج من رنا مرت سعد.

"صباح الخير يا اجمل عروس بالدنيا، حبيبتي حنا كلنا رحنا القاعة، انتي نامي و ارتاحي و الساعة ٦ تعالي علشان الكوافيره جاية تبين اي شي تحتاجين اي شي حاكيني"

كيوت.

اتصلت على مشاعل.

مشاعل: "ياصباح الحب"

"هلا صباح الخير"

مشاعل: "شعورك؟"

"شعور ليله اول يوم مدرسة قسم بالله"

مشاعل *تضحك* : "يوووه عوار البطن ذاك؟"

"ايييه"

مشاعل: "طيب اكلتي شي؟"

"لا توني اصحى"

مشاعل: "طيب الحين بجيك و بجيب غدا"

"ايه تكفين البيت فاضي و جوعانه"

مشاعل: "يلا يلا هذاني عشر دقايق و اكون عندك"

شنطة شهر العسل كانت جاهزه.

و ملابس اليوم بعد كانت جاهزه.

فستاني اخذوه معهم للقاعة.

جلست بغرفتي.

توني احس ان اليوم خلاص بتزوج.

اناظر الغرفة، مارح ارجع هنا مره ثانيه؟

غرفتي الي شافت كل شي..

جدرانها اللي سمعت كل شي..

كل شي فيها شهد على اجمل ليالي حياتي اللي قضيتها بهالغرفة..

و شهد على الليالي اللي كنت ما انام فيها من الصياح.

والحين بطلع منها.

بتركها.

بترك كل ذكرياتي..

و ابدى حياة جديدة..

مشاعل: "انا جيييييت!!!"

"بسم الله! شلون جيتي من فتحلك الباب؟"

مشاعل: "جيت بالسياره، الخدامة"

"بايخة!"

مشاعل *تضحك*: "يلا يلا ميته جوع تعالي ناكل"

"وينه؟"

مشاعل: "تحت قلتلها تحطه"

نزلنا ناكل.

"مشاعل.. مابي انكد عليك بس بسألك اخر مره"

مشاعل: "وشو"

"اقول لعبدالله ولا ماقوله؟"

مشاعل: "لاتقولين.. نصيحة لاتقولين بتخربين. بيتك بنفسك"

"و ضميري؟"

مشاعل: "موتيه، خليه يموت مع فهد"

سكت.

مشاعل: "الله يرحمه، عليا الحي ابقى من الميت، انسي و انسي كل شي سويتيه مع فهد و عيشي حياتك"

"ان شاءلله.."

مشاعل: "كلي وش هالاكل كأنك قطوة! لازم تاكلين انتي عروس مانبي تطيحين علينا"

دق جوالها.

مشاعل: "برد و اجيك"

"مين؟"

سكتت.

"خالد صح؟"

مشاعل: "ايه"

"ردي هنا طيب"

مشاعل: "ماتعصبين؟"

"لا، ردي"

مشاعل: "ألو، 
هلا صباح النور
انا عند عليا
ايه اليوم
ايه
ااه، لحظة."

وخرت الجوال: "عليا يبي يبارك لك"

"كلي تبن انتي وياه"

مشاعل: "عليا حرام"

"وش اللي حرام!"

مشاعل: "خذي بس يبارك"

اخذت الجوال: "نعم"

خالد: "الف مبروك عليا.."

"الله يبارك فيك، شكرا خذ هذي مشاعل"

خالد: "اصبري اصبري"

"نعم؟"

خالد: "ماخذته عن قناعه؟"

"انت وش تقول؟"

خالد: "تراي للحين احبك"

"خالد هذي مشاعل، مع السلامة"

عطيتها الجوال.

مشاعل: "هلا حبيبي
ايه 
خلاص ان شاءلله، 
مع السلامة 
وانا احبك اكثر"

"حبتك القرادة"

مشاعل: "وش قالك؟"

"انتي ليه كذا؟"

مشاعل: "وشوو"

"تقهرين والله ودي اسطرك"

مشاعل: "وش قالك الحين؟ امانه موب كيوت؟"

"مره كيوت بسم الله عليه"

مشاعل: "لا صدق؟"

قمت: "انا بروح ابدل و اجيك نروح"

مشاعل: "و اكلك؟"

"شبعت"

و رقيت غرفتي.

مقهوره على مشاعل بس متأكدة مارح تصدق لو قلتها.

بتكذبني و تصدقه هو

ليه اتعب عمري؟

بدلت و رحنا انا و مشاعل للقاعة.

جت حقت الشعر و الميكب و كل شي.

صارت الساعة ١٠

الناس بدو يجون.

والمصورة جت.

حاكيت عبدالله يجي علشان نتصور قبل الزفة

جا و تصورنا مع اهلي و مع اهله وكل شي.

طلعتهم المصورة علشان نتصور انا وياه بلحالنا.

المصورة: "وقف وراها و حط ايدك على خصرها"

عبدالله: "هاه؟"

ناظرو بعيون بعض،

بوس راسها،

بوس ايدها،

شيلها،

عبدالله يضحك عقب ماسوا كل اللي قالتله: "كسرتي ظهر خلاص وش بقى"

المصورة: "وش دعوه معرس الليله من شيلة بس انكسر ظهرك"

ضحك عبدالله.

وانا ساكته.

المصورة: "طيب ناخذ بريك الحين شوي شرايكم؟"

طلع عبدالله وانا رحت انسدح بالغرفة صدق تعبت.

جتني المصورة: "ممكن احكي معك شوي؟"

"ايه اكيد حبيبتي تفضلي؟"

-"انا شفت عرايس كثير، و حكيت مع كثير، و سمعت قصصهم، انتي ماخذه عبدالله برضاك ولا غصبن عليك؟"

"برضاي طبعاً"

-"طيب وش فيك زعلانه؟ يعني ماقد شفت عروس كذا بيوم عرسها؟"

"موب زعلانه"

-"بس موب مستانسه"

سكت.

-"صح كلامي؟"

"الا مستانسه بس تعبانه شوي"

-"تبين اطلبلك عصير برتقال؟"

"لا شكرا، ابرتاح شوي و بصير زينه"

-"ان شاءلله، اذا تبين شي قوليلي انا زي اختك"

"يازينك حبيبتي شكرا والله ماتقصرين"

-"عبدالله مبين عليه مره يحبك، موب كل العرسان يكونون كذا مثله ماشاءلله"

ابتسمت.

-"الله يوفقكم و يسعدكم يارب،"

"شكرا"

صارت الساعة ١٢ 

نزلنا انا و عبدالله.

ايده بأيدي.

ماسكين ايد بعض و نازلين قدام كل هالناس..

كان يخوف الشعور ان كلهم يناظرونا.

صرت اضغط على ايد عبدالله، و يضغط هو على ايدي.

همس لي: "تحصنتي؟"

"ايه"

-لاتخافين انا معك"

"متى نوصل بصيح"

ابتسم.

اخيرا وصلنا.

جلسنا و تصورنا و كل شي.

قاعدة اشوف مشاعل ميته صياح تحت.

ضحكت: "عبدالله مشاعل تصيح وقفوها والله بتصيحني"

عبدالله: "هاو عرسك و تصيحين؟"

"ودي افصخ كعبي و اهج، تسمح لي؟"

ضحك.

"والله عبدالله ماكنت ادري يخوف كذا"

عبدالله: "يابنت الحلال كلها عشر دقايق و نروح"

"لاتتركني و تروح الحين، اذا طلعت بطلع معك"

عبدالله: "عمري انا، مهبول قالولك اتركك و اروح؟"

"ايه اشوه"

خلصنا، 

جتني عنود، 

العنود:"عبدالله خلاص روح البنات يبون يسلمون على العروس و يرقصون"

"لااا عبدالله شوف"

العنود: "شفيكم موب طاير"

عبدالله: "يرقصون مايخالف موب غريب انا"

"لاوالله؟"

عبدالله*ضحك*: "موب قلتي لاتقوم"

"لاتقوم موب كذا"

العنود تضحك: "قليل ادب ماعليك منه، يلا عبدالله صدق روح"

عبدالله: "ها عليا؟"

العنود: "يلا اخلصو علينا ترا موب طايرين"

"روح روح بس عشر دقايق"

العنود: "ياربييه مره بتشتاقين له"

و راحت مع عبدالله و طلع.

جوني البنات سلمو عليّ و تصورنا و كل شي.

العنود: "عليا عبدالله دق يقول وين جوالك؟"

"بالغرفة فوق"

العنود: "لانه يبيك"

مشاعل *تضحك*: "مستعجل اخوكم"

ضحكت العنود معها

"كلو تبن"

العنود: "يلا تبين اوصلك؟"

مشاعل: "ابجي معكم"

سلمت على امي و خواتي و رنا و طلعت.

يوم طلعنا العنود راحت تحاكي عبدالله 

ومشاعل مسكتني.

مشاعل: "مابغت تروح، اسمعي"

"وشفيك بسم الله"

مشاعل: "متى مسافرين؟"

"بكره العصر"

مشاعل: "طيب اسمعيني، خلك عاقلة، لاتقولين، انسسي ادري فيك حماره بس تتذكرين بيقلب مزاجك، و التنفيس اللي تنفسينه علينا لا تنفسينه على الولد، ابيك سنعه لاتفشليني"

ضحكت: "لا افشلك؟" 

مشاعل: "ايه فهمتي وش قلت؟"

"فهمت فهمت امي"

مشاعل: "يلا يارب انك تسعدها و تجعل ايامها كلها سعادة و تسخرهم لبعض يارب ولا تفرقهم"

حضنتها: "احبك"

"احبك اكثر"

و نزلت هي و العنود.

عبدالله: "لا والله؟ لا اقعدي اكثر؟"

ضحكت: "وش اسوي هم مسكوني"

عبدالله: "ماتقولين عندي زوج ينتظر بلحاله؟"

"هذاني جيت انا اسفه"

عبدالله: "طيب تعشيتي؟"

"لا"

عبدالله: "زين يلا بدلي ثيابك وانا اطلب عشا"

دخلت الحمام اتحمم

خلصت و لبست و كل شي.

طلعت من الحمام.

كان قاعد وقدامه الاكل ينتظر

-"مطوله؟"

"يلا يلا خلصت"

-"يلا ميت جوع"

جلسنا و اكلنا

كان يوكلني بأيده.

خلصنا اكل.

طلع الاكل برا.

وجا مبتسم

يوووه لو احكيلك شكثر كنت احلم بهاليوم، 

اليوم اللي تصيرين فيه زوجتي صدق

تصيرين معاي

لي انا بس

ابتسمت.

جا و جلس بجمبي

-"على فكرة كان شكلك يجنن اليوم"

ابتسمت.

-"محظوظ تزوجت وحدة حلوة من برا و من جوا مثلك"

"انا بعد محظوظة فيك"


يتبع...